الاميره شليمار عبد المنعم
تؤنس عقلي
عشقتك أهديتك
قلبي
أحببتك نسيت
عمري
أُغرمت بك
حتى وصل
غرامي منتهاه
كيف للإحساس
أن ينتهي
أنت بالفؤاد
ساكن
تظل الروح
تنبض لك
أتيت إليك
أشكي لوعة
جِناني
كّبدي يزداد
حُرقه للقاء
عندما تبعُد
يظل يدق
لا تهدأ
دقاته
عرفت أن
بيدك الدواء
لدائي
مازال كياني
يناجيك ضمني
إعتصرُني
وجدتك عندما
يأتى الليل
تؤنس عقلي
حتى لا يجن
سكنت لُبِّ
أضلعي
كيف أنساك
أعشقك يامن
سكنت جوارحي
أصبحت إلهامي
تدخل حروفي
تؤنقها بين
كلماتي تبدعها
رغم كثرة
غيابك،، اعذارك
يظل وجداني
ينبض بحرقة
للحظة لقاء
نعم لأنك
أنت له
الدواءِ
الاميره شليمار عبدالمنعم
خواطر
اضف تعليقاً عبر:
الابتسامات