مصطفى عبد العزيز
لهفة..
أتكئ على جدار الغربة
يلفحني حنين
الاشواق تعذبني
في ليلي الحزين
و لهفة اللقاء
تشتعل في القلب الشجين
مركبي
مزقت اشرعته
لا يقدر على القلوع
اهات صدري
يصدح صداها
في مدن النسيان
و دمع مأقيي
ينساب يحفر على خدي
وجع السنين
اه لو تدرين كيف انا تائه
اليك اريد الرحيل
لكن الدروب تفرقت
فكيف السبيل و اين.
مصطفى عبد العزيز




اضف تعليقاً عبر:
الابتسامات